شراء صندوق بريد واصل
- كلمات بلادي منار الهدى
- مستشفى القوات المسلحة بجدة قسم الولادة
- الوطني يفوز بجائزة Visa لتوفير أفضل حلول دفع
- وظائف قانونية وتقنية وهندسية فى شركة مشاري الشثري للاستشارات الهندسية فى الرياض, منطقة الرياض
- ما هي هذه العمله £
- أنجز جامعة الملك عبدالعزيز
- صحيفة الأيام - تجار صنعاء يفرغون عدن من الدولار
- بوابة التربية والتعليم بالمدينة
- صحيفة الأيام - تجار صنعاء يفرغون عدن من الدولار
- الخطة الاستراتيجية لشركة ابل
- كامري 2002 قراندي مخزن للبيع
- | "الأم مدرسة" .. تعيش معاناة كبيرة في الدراسة: سندوتشات وتوصيل ومذاكرة | ترند العرب
كلمات بلادي منار الهدى
تجار صنعاء يفرغون عدن من الدولار > عدن «الأيام» خاص > مراقبون: لجوء تجار الشمال لشراء العملة من المناطق المحررة ساهم في انهيار الريال > هوى الريال اليمني، أمس السبت، إلى مستوى متدنٍ تاريخي جديد في سوق الصرافة بالعاصمة عدن والمناطق المحررة رغم توقف عمليات بيع وشراء العملات الأجنبية للأسبوع الثاني مع استمرار تعليق شركات ومحلات الصرافة أنشطتها المصرفية. وما زالت الإجراءات الحكومية المعلنة للحد من انهيار العملة المحلية لم تؤتِ ثمارها أمام النقد الأجنبي حتى مع حصولها على منحة أموال من صندوق النقد الدولي تبلغ 665 مليون دولار لمواجهة الأزمة الإنسانية والاقتصادية. وأمس السبت واصل الريال اليمني تدهوره التاريخي أمام أسعار العملات الأجنبية، وبلغ 1203 ريالات للدولار الواحد. وسجل الريال السعودي 310 ريالات يمني. وهبطت العملة المحلية (الريال) مع مرور سنوات باستمرار الحرب للعام السابع حتى انزلق إلى مستوى غير مسبوق مطلع العام الحالي. وكان الدولار يباع قبل الحرب عام 2015 بـ 215 ريالاً والريال السعودي بـ57 ريال يمني. وقبل عشر سنوات كان الفرد اليمني يعيش على أقل من دولارين في اليوم، فيما كانت تصل مرتبات الفرد إلى ما يعادل 100 دولار شهرياً.
وبعد انخفاض حالات الإصابة خلال معظم فصل الصيف مقارنة بأعلى المستويات المسجلة التي بلغت 1200 حالة في منتصف مايو، عادت الإصابات اليومية الجديدة للارتفاع مرة أخرى بعد اكتشاف الحالة الأولى من سلالة دلتا المتحورة في يوليو. وبلغ إجمالي عدد الحالات المؤكدة نحو 290 ألف حالة وتجاوز العدد التراكمي للوفيات 16 ألف حالة وفاة في أغسطس. إلا أن نحو 3. 2% فقط من السكان تم تطعيمهم بشكل كامل، بينما حصل 7. 5 ملايين شخص على جرعة واحدة على الأقل. ونتيجة لذلك، فرضت الحكومة إلزامية اللقاح على موظفي الحكومة وطلاب الجامعات والموظفين في المؤسسات التعليمية بداية من شهر أكتوبر. تسارع وتيرة النمو يواصل الاقتصاد المصري التقدم في المسار السليم للتعافي من تداعيات الجائحة بصفة عامة وذلك بدعم من الإصلاحات الاقتصادية الجارية، إذ حقق الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي نموا ملحوظا بنسبة 7. 7% على أساس سنوي في الربع الأخير من السنة المالية 2020/2021، المنتهية في يونيو الماضي، بعد أن انخفض بنسبة 1. 7% خلال الفترة المماثلة من العام الماضي نتيجة للقيود المرتبطة بالجائحة. وبالتالي، بلغ نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي 3. 3% للسنة المالية الكاملة (يوليو 2020 - يونيو 2021)، مقابل 3.
كما أطلق بنك الكويت الوطني خلال العام 2020 العديد من الخدمات والمنتجات المصرفية التي اتسمت بمستوى عال من الجودة وحازت ثقة العملاء، حيث ركزت على حلول الدفع المتطورة والخدمات الرقمية من خلال تحديثات برنامج خدمة الوطني عبر الموبايل وخدمة الوطني عبر الإنترنت والتي زاد اعتماد العملاء عليها في إتمام معاملاتهم المصرفية خلال الفترة الماضية.
وتسبب هبوط الريال أمس بارتفاع كبير في عمولات الحوالات النقدية من المحافظات المحررة إلى مناطق سيطرة الحوثيين في شمال البلاد. وأفاد متعاملون أن قيمة عمولات الحوالات وصلت إلى 100% أمس السبت. وفي صنعاء قال متعاملون وصيارفة، إن أسعار الصرف ما زالت عند حاله السابق (في مناطق الشمال)، إذ حافظ الريال على استقراره في سوق الصرف عند 600 ريال للدولار، جراء التدهور غير المسبوق في تاريخ الريال اليمني، حيث تجاوز سعر الدولار الواحد 1200 ريال. وعزا مراقبون اقتصاديون استمرار تدهور العملة المحلية إلى فشل الحكومة في تطبيق سياستها النقدية فضلاً عن ضعف إجراءات البنك المركزي في عدن أمام العمليات غير المشروعة للتجار كالمضاربة بالعملة. وتفرض جماعة الحوثي قبضة أمنية أمام أسعار العملات الأجنبية فضلاً عن فقدانها لموارد تدر بالعملة الصعبة، ما سبب تحجيم عمليات العرض والطلب في مناطق سيطرتها. ورأى مراقبون أن تجار الشمال، بدعم من جماعة الحوثي، قد عمدوا إلى إفراغ عدن من النقد الأجنبي، موضحين أنهم (تجار صنعاء) يلجؤون إلى شراء العملات الصعبة من الجنوب وتحديداً من عدن كإحدى سياسة الأدوات المالية التي ساعدت وساهمت في التدهور المريع للعملة وبلوغها هذا المستوى المخيف.