تجميعات قدرات محوسب الحديث
الخامس: الصدق وهو الصدق فيها المنافي للكذب ، وهو أن يقولها صدقا من قلبه يواطئ قلبه لسانه ، قال الله عز وجل: " الم ، أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون ، ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين " ( العنكبوت: 1-3) إلى آخر الآيات ، وفي الصحيحين عن معاذ بن جبل رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم: " ما من أحد يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله صدقا من قلبه إلا حرمه الله على النار ". السادس: الإخلاص وهو تصفية العمل بصالح النية عن جميع شوائب الشرك ، قال الله تبارك وتعالى: " ألا لله الدين الخالص " ( الزمر: 3) ، وقال تعالى: " وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء " ( البينة: 5) الآية ، وفي الصحيح عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم: " أسعد الناس بشفاعتي من قال لا إله إلا الله خالصا من قلبه أو نفسه ". السابع: المحبة وهي المحبة لهذه الكلمة وما اقتضته ودلت عليه ، ولأهلها العاملين بها ، الملتزمين لشروطها ، وبغض ما ناقض ذلك ، قال الله عز وجل: " ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حبا لله " ( البقرة: 165) ، وعلامة حب العبد ربه تقديم محابه وإن خالفت هواه ، وبغض ما يبغض ربه وإن مال إليه هواه ، وموالاة من والى الله ورسوله ومعاداة من عاداه ، واتباع رسوله صلى الله عليه وسلم واقتفاء أثره وقبول هداه.
تجميعات قدرات المحوسب الحديث
- طريقة عمل حساب اي كلاود في سوريا
- تجميعات قدرات المحوسب الحديث
- اكادمية اكسفورد للطيران
- نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم - الملتقى المفتوح - أخوات طريق الإسلام
- خدمات وزارة الصحة السعودية
- المملكة العربية السعودية وزارة التعليم العالي الجزائري
- رسوم تجديد السجل التجاري مصر - مقال
- دواوين شعر وقصائد شعر غزل رومانسى وقصائد شعر سياسية ودينية ومعلقات وشعر حزين
- الحرم النبوي مباشر
- تحويل الصورة الى pdf حجم 400
الجديد
وهذا النظام يعبر عن نموذج ناعم ومتناسق. وهذان النظامان يمكن تطبيقهما علي كون حقيقي ماثلا أمامنا. وإذا كان ثمة تناسق في هيئة الكون من داخله. فهذا معناه أن الجاذبية تؤثر عليه من كل الاتجاهات ليصبح كروي الشكل وإلا كان الكون منبعجا. أو يتجه بفعل الجاذبية لوكانت في اتجاه واحد من الكون فسيسير فيه. فقد يصبح الكون كالكمثري أو مخروطي الشكل أو منبعجا. ولو كانت الجاذبية من اتجاهين متضادين لأصبح الكون كالوترين المشدودين وانطبق علي ذاته ليمتد من الطرفين. بهذا سيصبح كونا أقل حجما وأكثر طولا عن ذي قبل بفعل الشد الوتري في عكس الاتجاهين مما يجعله كونا منضغطا علي ذاته. لهذا فرضية أن الكون يتعرض لجاذبية خارجية تشده في كل اتجاه نظرية مقبولة تحقق له التوازن الوجودي بالفضاء خارجه والتناسق الداخلي ليصبح كونا معلقا يدور حول نفسه. ولو كان الكون جسما كونيا في الفضاء الكوني أشبه بالمذنبات فهذا معناه أن حجمه أكبر مما كان عليه في البدء وسيصبح كونا له ذيل وسيتجه في مدار إهليليحي منبعج ليصبح قريبا أو بعيدا عن الكون الأ عظم أو يقع في دائرة تأثير جاذبيته. وكلما قرب من الكون الأعظم تمدد وتسارع في سيره نحوه.
© 2021 جميع الحقوق محفوظة، جريدة البلاد السعوديةجميع التعليقات والاعلانات والردود المطروحة لا تعبر عن رأي (الصحيفة) بل تعبر عن رأي كاتبها