بحث عن العواصف الرملية
- معلومات عن العواصف الرملية بالانجليزي
- تقرير عن العواصف الترابية
- العواصف الرملية - موقع علوم العرب
- بحث علمي عن العواصف الرملية
- معلومات عن عواصف رملية
لذلك من الممكن أن تهب العاصفة الرملية فتغطي الجسم إلى الأكتاف، ويكون الجو فوق ذلك صافياً، أمَّا العاصفة الترابية فإن صغر ذرات التراب يساعد على أن ترتفع إلى ارتفاعات كبيرة قد تصل إلى مئات الأمتار، كما ينتقل إلى مسافات بعيدة تقدر بآلاف الكيلومترات، لذلك فالعواصف الرملية دائماً تكون محلية، في حين أن العواصف الترابية تكون محلية أو إقليمية (منقولة من مناطق أخرى)، حيث تشير الدراسات إلى أن الرياح بسرعة 56 كم/ساعة تستطيع أن تعري 18 كغم/ مترمربع وإن رياح بسرعة 81. 5 كم/ساعة تعري ۳٦ كغم/متر مربع، أما إذا كانت سرعة الرياح 120 كم/ساعة فإنها تعري ۹۳ كغم/مترمربع. يلاحظ من الأرقام بأن سرعة الهواء إذا زادت تزيد قدرته على حمل التربة إلى تقريباً أربعة أضعاف، وهذا يعني تعرية عالية وقدرة هائلة على الحمل، لذلك تعاني المناطق الجافة في العالم جميعاً من هذه الظاهرة، كما تشير الدراسات إلى أن كل أنواع المنخفضات الجوية يمكن أن تصاحبها عواصف ترابية، كما وجدت عواصف ترابية مصاحبة لحركة المرتفعات الجوية، ولو أن تكرارها أقل بكثير. إن طول فترة العواصف الترابية يكون متفاوت بين يوم إلى ستة أيام، فالعواصف الترابية المصاحبة لمرور المرتفع الجوي تكون قصيرة العمر غالباً، بينما العواصف المصاحبة لمنخفض جوي عميق بطيء الحركة تستمر لفترة طويلة، كما يمكن للعواصف الترابية أن تظهر في كل فصول السنة، ولكنها في الفصول الانتقالية تكون أكثر نشاطاً من فصلي الشتاء والصيف وغالباً ما يرافق العواصف الترابية في الشتاء وجود التيار النفاث القطبي؛ نظراً لأنه يساعد على تنشيط حركة التصعيد الهوائي في المنطقة التي يمر من فوقها.
معلومات عن العواصف الرملية بالانجليزي
تقرير عن العواصف الترابية
- تقرير عن العواصف الترابية
- شعار الاسبوع الخليجي لصحة الفم والاسنان 2012 relatif
- موضوع عن العاصفة الرملية بالانجليزي
- ايميل جامعة جازان
- معلومات عن العواصف الرملية
العواصف الرملية - موقع علوم العرب
بحث علمي عن العواصف الرملية
أنواع العواصف واقواها العواصف الرعدية وهي تكون عبارة عن تفريغ للشحنات الكهربية بسبب حدوث بعض الاضطرابات الجوية، حيث انها تكون مشحونة بشحنات موجبة وأيضا سالبة، الظاهرة التي تعرف باسم البرق الذي يتبعه صوت قوي مزلزل للغاية يعرف باسم الرعد ، وعادة ما تكون تلك العواصف مصحوبة بالأمطار والثلوج والبرد الشديد، وواحد من أشهر تلك العواصف في العالم هي تلك العاصفة التي حدثت في مدينة بكين في الصين عام 2010م، وأيضا تلك التي حدثت في مدينة لاس فيجاس ونيويورك في الولايات المتحدة الامريكية. العواصف الثلجية ان العواصف الثلجية تعتبر من اقوى الأعاصير التي من الممكن ان تحدث، وهي عادة ما تضرب عدة أماكن حول العالم، وهي تكون مصحوبة ببرودة شديدة ورياح قوية للغاية، ويكون مصاحب للعواصف الثلجية سقوط الكثير من الثلج بكميات كبيرة جدا، وهي التي من الممكن ان تكون سبب في اغلاق الطرق وأيضا المطارات في بعض الوقت، كما انها تكون سبب في إعاقة المساعدات وفرق الإنقاذ من الوصول الى تلك المناطق المنكوبة. كما ان البرودة الشديدة التي تكون في العواصف الثلجية تنكون واحدة من اهم أسباب حوادث الطرق المميتة التي تؤدي الى الوفاة، وذلك بسبب البرد القاسي، وواحدة من اشهر الاماكن التي تتعرض بشكل دائم الى العواصف الثلجية هي الولايات المتحدة الامريكية وأيضا كندا ، وسيبيريا في شمال روسيا، وأيضا قارة اسيا، والدول الاسكندنافية في قارة أوروبا.
معلومات عن عواصف رملية
العواصف الرملية والترابية العواصف الرملية والترابية: عواصف قوية تؤدي إلى إثارة الغبار أو الرمال حسب طبيعة سطح الأرض ، تكثر هذه العواصف في الفصول الانتقالية، الربيع أو الخريف، ويمكن أن تظهر حتى في فصلي الشتاء أو الصيف، ولكن تكرارها يكون أقل، إن السبب الرئيسي في تكونها هو مرور الجبهة الهوائية الباردة والتي ترفع الهواء عمودياً، ولأن الأرض جافة وذرات التربة أو الرمال مفتتة فإن الهواء السريع يرفع معه التربة والرمال مكوناً عاصفة ترابية أو رملية. كما يمكن أن تحدث مع سرعة رياح أكثر من 7 م/ ثانية، تعرف العواصف الترابية على أنها إثارة غبار في الهواء تتدنى فيه مدى الرؤية إلى 1000متر كما أن سرعة الرياح تكون أكثر من 7 م/ ثانية، فالتُربة الجافة في المناطق الصحراوية تكون غالباً مفككة، لذلك فإن أي هواء هاب تزيد سرعته عن 7 م/ثانية (السرعة التي يستطيع الهواء بها من حمل ذرات التربة) سيؤدي إلى إثارة غبار، أمَّا العواصف الرملية تختلف عن العواصف الترابية في أن ذرات الرمل تكون أثقل وأكبر من ذرات التراب، لذلك فالرمال في العاصفة الرملية لا ترتفع أكثر من مترينأ كما أن كميات كبيرة من الرمال الأكبر حجماً تتحرك مع العاصفة إما زحفاً أو بالقفز.
تأتي العواصف الرملية بالكثير من الغبار والأتربة مما يعمل على نشر الجراثيم والفيروسات التي تنتشر في الغلاف الجوي، مما يؤدي إلى حدوث الأمراض والأوبئة بطرق كبيرة. عندما يتعرض الناس لهذه العواصف الترابية أو الرملية فإن وظائف الرئة تتدهور، وذلك بسبب كمية كبيرة ولا تحتمل من الغبار الناتج عن هذه العواصف، ويمكن أن يكون الوضع أخطر من ذلك وتطور الحالة إلى التهاب رئوي حاد أو الإصابة بسرطان الرئة. قد تؤدي العواصف الرملية إلى حدوث التهابات في القرانية أو تسبب جفاف العين، ويمكن أن تطور الأمور لتصل إلى العمى، وأكثر الناس تعرض للعمى أو لمشاكل العين بسبب العواصف الرملية هم سكان المناطق الصحراوية. تفقد النباتات الأنسجة الضرورية للتمثيل الضوئي وقد تتدهور المحاصيل الزراعية والماشية وتصاب الحيوانات ببعض الأمراض، وتفقد التربة عناصر مثل البوتاسيوم والفسفور والعديد من العناصر الغذائية. أنواع العواصف هناك العديد من العواصف التي تحدث وليس فقط العاصفة الرملية، وأنواع العواصف هي: العواصف الاستوائية سرعة الرياح التي تسبب العواصف الاستوائية تتراوح من 62 إلى 117 كم في الساعة، وهي عبارة عن نظام ضغط منخفض يحدث في المناطق المدارية.
ولما كانت الجزيئات الكبيرة تسقط أسرع من الجزيئات الصغيرة، يحدث تحول خلال عملية الانتقال نحو الجزيئات الأصغر. كما تحدث عملية غسل للتراب في الغلاف الجوي بفعل الهطول. وتتراوح فترة بقاء الجزيئات الترابية في الغلاف الجوي بين عدة ساعات بالنسبة إلى الجزيئات التي يتجاوز قطرها 10 ميكرومترات، إلى أكثر من 10 أيام للجزيئات التي يقل قطرها عن ذلك. التفاعل مع الطقس والمناخ تؤثر الأهباء الجوية، لا سيما الأتربة المعدنية، على الطقس، وكذلك على المناخ العالمي والإقليمي. فالجزيئات الترابية تعمل، خاصة إذا ما طالها التلوث، كنويَّات تكثف لتكوين السحب الحارة، وكعوامل نويَّات جليدية لتكوين السحب الباردة. وتتوقف قدرة الجزيئات الترابية على القيام بهذا الدور على حجمها وشكلها وتكوينها، وهو ما يتوقف بدوره على طبيعة التربة التي جاءت منها والانبعاثات وعمليات الانتقال. وتغيير التكوين الميكروفيزيائي للسحب يغير قدرتها على امتصاص الأشعة الشمسية، وهو ما يؤثر بشكل غير مباشر على الطاقة التي تصل إلى سطح الأرض. وتؤثر الجزيئات الترابية أيضاً على حجم القطيرات التي تتساقط من السحب والبلورات الجليدية، الأمر الذي يؤثر على كمية وأماكن الهطول.