معلومات عن النخلة
نخيل طواحين الهواء: (بالإنجليزية: Windmill Palm) أو نخيل طواحين الهواء الصينية، واسمها العلمي (Trachycarpus) وتعتبر كل من؛ اليابان، والصين، وميانمار، والهند موطنها الأصلي، وهي من الأنواع دائمة الخضرة، ويصل ارتفاعها لحوالي 30 متر، وعرضها يتراوح ما بين 2 إلى 4 أمتار، وأكثر ما يميز هذا النوع من أشجار النخيل أنّها تتحمّل البرودة الشديدة، وتحتوي على جينات مقاومة للأمراض، والآفات الزراعية، ولا تحتاج لجهد كبير لرعايتها. نخيل الملوك: (بالإنجليزية: King Palm) وسميت بهذا الاسم لمظهرها الأنيق، وأوراقها الخضراء الزاهية الملفتة للنظر، وأزهارها الجذابة في الربيع، وبجذعها النحيل متعدد الألوان، وأوراقها الملفوفة حول بعضها البعض، وينمو هذا النوع من النخيل في كاليفورنيا، وتتميّز بأنها لا تتطلب رعاية حثيثة لنموّها. النخيل المثلث: (بالإنجليزية: Triangle Palm) تنمو تلك الأشجار في غابات البحر الأبيض المتوسط المطيرة، لأنّها تحتاج إلى بيئة دافئة ورطبة لتنمو، وتصل إلى ارتفاع حوالي 15 مترًا، ويمكن زراعتها في كل من كاليفورنيا وهاواي. كيفية زراعة النخيل فيما يلي خطوات زراعة النخيل: [٧] وضع نبتة النخيل الصغيرة في التربة الغنية بالمعادن والمغذيات.
معلومات عن النخيل - موضوع
ذات صلة ما فوائد النخلة فوائد لب النخيل شجرة النخيل تعتبرُ شجرة النخيل إحدى أكثر الأشجار المُعمّرة على الإطلاق، وتحتلّ مركزاً متقدّماً كإحدى أشهر وأهمّ الأشجار التي تُزرَع في مناطق مختلفة حولَ العالم، والتي تدخل في العديد من الاستخدامات ولها جُملةٌ من الفوائد، علماً أنّ الموطن الرئيسيّ لهذا النوع من الأشجار قد يعود لدول شبه الجزيرة العربيّة أو الخليج العربي بشكل عامّ، كما تنتشرُ على نطاقٍ واسع في كلٍّ من مصر، وإيران، وبعض دول المغرب العربيّ على رأسها تونس والمغرب وغيرها. يُطلق على النخيل العديدُ من الأسماء التي تختلفُ تبعاً لاختلافِ المناطق التي ينتشرُ فيها، كنلخة التمر أو نخلة البلح، كما تسمّى علميّاً باسم Phoenix dactylifera، وتسمّى في اللغة الإنجليزيّة Date palm، وتتعدّدُ أنواع النخيل، فهناك النخلة القزميّة، والصخريّة، والسبخيّة، وعديمة الساق، وكذلك النخلة المتدليّة والكنارية وغيرها. [١] استخدامات شجرة النخيل استخدامات شجرة النخيل: [٢] *تدخل في العديد من الاستخدامات، حيث يستخدم الخشب الناتج عن جذعِها في النجارة والبناء، كما يستخدمُ لغرضِ التدفئة في فصل الشتاء كحطب للوقود، وكذلك كسمادٍ للنباتات والأشجار.
- انواع الطفايات الحريق
- معلومات عن النخيل البرحي
- معلومات عن النخلة
- معلومات عن النخلة للاطفال
وإذا رجعنا بالزمان إلى الوراء لوجدنا النخلة في كل ركن. فقد تعلم أجدادنا زراعتها وتطويعها لصنع كل احتياجاتهم، فالنساء في الماضي استغلت السعف في صناعة السلال والصناديق وأدوات الزينة مثل الجفير، الذي تسفه المرأة بصورة دائرية مجوفة، ويستخدم لنقل الأتربة والأسمدة وثمار النخيل وحفظ الأطعمة. الفقة، وهي أصغر من الجفير ومصنوعة من الخوص الملون وتستخدم لحفظ الملابس والأغراض المنزلية. المهفة (المروحة)، ذات الشكل المربع وفي احد جوانبها عود من الجريد وتستخدم يدويا للتهوية وخاصة في فصل الصيف. الحصير، وهو شبيه بالمدة إلا انه يصنع من الخوص الخالص ويفرش في المساجد والمجالس والغرف، ويستخدم أيضا كغطاء داخلي لأسقف الغرف. الكفار، ويسمى السفرة وهو عبارة عن بساط دائري الشكل مصنوع من الخوص الملون، ويستخدم لوضع الأطعمة عليه أثناء تناول الوجبات أو لوضع الفواكه للضيوف (الفوالة). العسو أو المكشه (المكنسة)، وهي تصنع من جريد السعف وخوص وأوراق النخيل وتستخدم للكنس داخل الغرف والمطبخ. المغطى أو المكبة، وهو غطاء هرمي الشكل مصنوع من الخوص الملون، لتغطية الأكل وحمايته من الحشرات. بالإضافة إلى العديد من الأمور الصغيرة كالمكحلة التي تحفظ فيها المرأة أدوات زينتها أو الكحل.
معلومات عن شاطئ النخيل بالاسكندرية
بعد نمو النخيل، ستحتاج أزهارها المؤنثة للتلقيح من الأزهار المذكرة، والتي تلعب الحشرات والرياح دورًا كبيرًا في ذلك، إذ تنقل حبوب اللقاح من الزهور المؤنثة إلى المذكرة لإكمال مرحلة التكاثر الجنسي ونمو الثمار، وتتكرر تلك العملية خلال دورة حياة النخيل باستمرار. [٥] مراحل نمو النخيل تمر شجرة النخيل بعدة مراحل من بداية نموها، مرورًا بإنتاج الثمار، وانتهاءً بموتها، والأسطر القليلة التالية تبيّن دورة حياة النخيل: [٥] مرحلة الإنبات: وهي مرحلة نمو الجذور من البذرة، وشق النبتة التربة من البذرة لفوق سطح التربة، ونمو أول ورقة عليها. مرحلة النمو العمودي: تتبع النبتة أشعة الشمس وتنمو للأعلى عموديًا، وتظهر أوراق جديدة من الأعلى، وتتساقط الأوراق القديمة أسفل الجذع. مرحلة النمو الأسطواني: فيها يبدأ جذع النخلة بالنمو بالعرض والتوسع من الأسفل باستمرار وتنتصب الشجرة من الأعلى، وينتج ساق أسطواني الشكل، يتميّز بانقسامه لعدّة أجزاء في المستوى الأفقي الواحد. مرحلة الإزهار: بعد أن تنمو شجرة النخيل وتكبر تبدأ بالإزهار في الفصول الدافئة، وتبدو أزهار النخيل صغيرة ومتجمعة على بعضها البعض، وقد تزهر هذه الأشجار سنويًا، أو مرة واحدة خلال دورة حياتها كاملةً.
مرحلة الإثمار: تحتاج أزهار النخلة المؤنثة لتلقيحها بحبوب اللقاح من الأشجار المذكّرة، حتّى تنعقد هذه الأزهار وتتحوّل إلى ثمار، وعادةً ما يلعب النحل أو الخفافيش، دور مهم في عملية نقل حبوب اللقاح، وتنمو ثمار (التمر) على أشجار النخيل في قطوف أو مجموعات كبيرة، تُصبح جاهزة للحصاد بعد أن تنضج تمامًا، وتتكرّر هذه العملية على طول فترة دورة حياة النخلة التي تمتد لسنوات. مرحلة الفناء: تبدأ فيها ساق النخلة من الأسفل بالذبول أو الجفاف، ويتوقّف السعف، والحراشف الأسطوانية في ساقها عن النمو، ويُشير ذلك إلى بدء موت النخلة، وقد تموت أيضًا لأسباب طبيعية كالكوارث والرياح العاتية. أنواع النخيل يتوافر أنواع مختلفة من أشجار النخيل، في ما يأتي توضيح لأهمها: [٦] نخيل التمر: (بالإنجليزية: Date palm) وهو أشهر أنواع النخيل، يُنتج ثمارًا لذيذة ومغذية ومشهورة جدًا في الشرق الأوسط، تتحمل ظروفًا بيئية قاسية؛ كالجفاف، ونقص الماء؛ ودرجات الحرارة العالية، وتنمو هذه الأشجار لما يقارب 30 مترًا، ويتراوح طول أوراقها ما بين 3-5 أمتار. نخيل الزومبي: (بالإنجليزية: Zombie palm) وتشتهر هذه الأشجار في هيسبانيولا وتحديدًا قي مناطق التلال الجافة، إذ تنمو بارتفاعات قليلة نسبيًا تصل إلى 3 أمتار، ودائمًا ما تنمو فروع أصغر بجانبها، وتنتج ثمارًا بيضاء دائرية الشكل، وتتميّز بأنها قادرة على تحمل الجفاف.