ثروة الامير سلطان بن عبدالعزيز, ثروه الامير سلطان بن عبدالعزيز في رحله صيد
جفرا نيوز-:فجر المغرد السعودي الشهير على تويتر (مجتهد) مفاجأة مدوية حين كشف أن ثروة ولي العهد السعودي السابق الأمير سلطان بن عبد العزيز بلغت 816 مليار دولار وهي محل خلاف بين ورثته من ابنائه وزوجاته. ننقل لكم تغريدات (مجتهد) من حسابه الشخصي في تويتر وهو شخصية مثيرة للجدل حيث أنه ينقل أسرار القصور السعودية بدقة بالغة وكتبت عنه صحف أجنبية كثيرة ويبلغ متابعيه مئات الآلاف.
كم كانت
- ثروة الأمير مشعل بن سلطان بن عبدالعزيز
- ثروة الامير سلطان بن عبدالعزيز
- «العمل»: لا إعانة لذوي الإعاقة إذا زاد الدخل عن 4 آلاف ريال - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
- ثروة الامير عبدالمجيد بن سلطان بن عبدالعزيز
- كم كانت ثروة الامير سلطان بن عبدالعزيز
- وقت صلاة الفجر في الاحساء
- ثروه الامير سلطان بن عبدالعزيز في رحله صيد
ثروه الامير سلطان بن عبدالعزيز الخيريه
ثروه الامير سلطان بن عبدالعزيز ال سعود
وأوضح المدير العام للمؤسسة صالح الخليفي، أنه بتعليمات صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز رئيس مجلس أمناء المؤسسة، ومتابعة أمينها العام صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلطان بن عبد العزيز، تمت مراجعة مشروعات البرنامج والخطط المستقبلية وما حققته من أهداف مميزة في خدمة اللغة العربية، التي تأتي مكملة لمستهدفات البرنامج التي تسير مشاريعه وفق خطط محددة وعبر مسارات يتم تحديدها بشكل دوري بالتنسيق مع العديد من الجهات ذات العلاقة. وبين أنه تم خلال الاجتماع مناقشة الاستعدادات للاحتفاء باليوم العالمي للغة العربية الذي يعقد في الـ 18 من شهر ديسمبر، تحت عنوان "اللغة العربية والتواصل الحضاري"، مشيراً إلى أن ذلك يأتي في إطار استمرار اسهامات المؤسسة في تعزيز وجود اللغة العربية وإبراز أهميتها وعمقها وإثرائها للثقافة العالمية ودورها في البناء الثقافي واللغوي، بما يسهم في تعزيز التقارب الإنساني بين الشعوب، والتسهيل للراغبين في تعلّمها من غير الناطقين بها. ويهدف برنامج الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود لدعم اللغة العربية من المشاركة في الاحتفاء والفعاليات المصاحبة ، إلى تعزيز حضور اللغة العربية في اليونسكو، والإسهام في استمرارية الفعالية بشكل دوري، ومنحها مزيداً من الحضور والاهتمام على كل المستويات، حيث كان لهذا الدعم دور رئيس باستمرار تعزيز التنوع اللغوي، سواءً في مقر اليونسكو أو في مكاتبها الميدانيّة، لا سيما في مجالي الترجمة التحريرية والفورية.