الله يرزقك من واسع فضله — الله يسعدك ويرزقك من واسع فضله
- ʕ•́ᴥ•̀ʔっاسال الله رب العرش العظيم في هذا اليوم المبارك ان يرزقك من ح<==== ASK.FM
- الله يرزقنا من واسع فضله - حلول البطالة Unemployment Solutions
- الله يسعدك ويرزقك من واسع فضله الله يغنيك عن كل الناس ، الله😀😀😀| ASK.FM
- الله يرزقك السعاده ويوفقك ويحرسك ويدخلك جنات النعيم ولايحرمك من احبابك ويجعلك من انهار الجنه تشربين ~، | ask.fm/haifoonh511
- الله يرزقني من واسع فضله
فقوله: ﴿لَا تَتَمَنَّوْا﴾ أي: لا تطمعوا في أمر فضل الله به بعضكم على بعض، وقوله: ﴿فَضَّلَ اللَّهُ﴾ أي: زاد، ﴿بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ﴾ سواء كان ذلك في العلم، أو في المال، أو في الولد، أو في الجاه، أو في الملك، أو في غير ذلك، لا تتمنى ما فضل الله به غيرك عليك؛ لأن الفضل بيد من؟ بيد الله يؤتيه من يشاء. ثم قال: ﴿لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَ﴾ ﴿لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا﴾، وذلك النصيب هو ما يعطيهم الله إياه من الثواب على الأعمال الصالحة، ﴿وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَ﴾ أي: من الأعمال الصالحة لهن نصيب، كل بحسب ما قدر الله له، فللرجال الجهاد، وللنساء حفظ البيوت، هناك فرق بين الجهاد وحفظ البيوت، لكن من الذي فضل هؤلاء بهذا وهؤلاء بهذا؟ أو من الذي خص هؤلاء بهذا وهؤلاء بهذا؟ هو الله، إذن ما دام الأمر إلى الله، فالله سبحانه وتعالى حكم عدل يعطي كل واحد من الجنسين ما يليق به. وسيأتي أيضًا بيان ما فضل الله به الرجال في قوله: ﴿الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ﴾ [النساء ٣٤]. فالمهم أن ما فضل الله به بعض الناس على بعض -سواء بسبب الذكورة أو بسبب الغنى أو العلم أو الصحة أو المال أو غير ذلك- فهو من فضل الله، لا تتمنى ما فضل الله به غيرك عليك.
ʕ•́ᴥ•̀ʔっاسال الله رب العرش العظيم في هذا اليوم المبارك ان يرزقك من ح<==== ASK.FM
الله يرزقنا من واسع فضله - حلول البطالة Unemployment Solutions
الله يسعدك ويرزقك من واسع فضله الله يغنيك عن كل الناس ، الله😀😀😀| ASK.FM
فنهى الله سبحانه عن ذلك، ولكن ليسأل الله من فضله {للرجال نصيب مما اكتسبوا} يعني مما ترك الوالدان والأقربون للذكر مثل حظ الأنثيين. وأخرج ابن جرير عن الحسن قال: لا تتمن مال فلان ولا مال فلان، وما يدريك لعل هلاكه في ذلك المال. وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن قتادة قال: كان أهل الجاهلية لا يورثون المرأة شيئًا ولا الصبي شيئًا، وإنما يجعلون الميراث لمن يحترف وينفع ويدفع. فلما لحق للمرأة نصيبها، وللصبي نصيبه، وجعل للذكر مثل حظ الأنثيين، وقالت النساء لو كان جعل أنصباءنا في الميراث كأنصباء الرجال. وقال الرجال: إنا لنرجو أن نفضل على النساء بحسنات في الآخرة كما فضلنا عليهن في الميراث. فأنزل الله: {للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن} يقول: المرأة تجزى بحسنتها عشر أمثالها كما يجزى الرجل. وأخرج ابن جرير عن أبي حريز قال: لما نزل {للذكر مثل حظ الأنثيين} [النساء: 11] قالت النساء: كذلك عليهم نصيبان من الذنوب كما لهم نصيبان من الميراث. فأنزل الله: {للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن} يعني الذنوب. وأخرج ابن أبي حاتم عن مقاتل {للرجال نصيب مما اكتسبوا} قال: من الإثم {وللنساء نصيب مما اكتسبن} قال: من الإثم.
الله يرزقك السعاده ويوفقك ويحرسك ويدخلك جنات النعيم ولايحرمك من احبابك ويجعلك من انهار الجنه تشربين ~، | ask.fm/haifoonh511
الله يرزقني من واسع فضله
- فرصة للمستثمر الله يرزقنا وياكم من واسع فضله
- شحن موبايلي عن طريق سداد الراجحي
- ماهي بوابة المستقبل
- تركيب كاميرا مراقبة للسيارة
- الله يوفقك ويرزقك من واسع فضله
وكذلك قال الرجال: ما دام الله قد فضلنا في الميراث، وأعطانا ضعف نصيب المرأة فلعله يفضلنا في الآخرة ويعطينا ضعف ثوابها، فيصنع الرجل العمل الواحد ويريد الضِّعف!. وانظر لذكاء المرأة، حينما قالت: ما دام ربنا أعطانا نصف ميراثكم فلماذا لا يعطينا نصف العقوبة إذن؟ فأوضح لهم الله: اهدأوا {وَلاَ تَتَمَنَّوْاْ مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ} أي أن على كل واحد أن يرضي بما قسمه الله له. اهـ.. فوائد لغوية وإعرابية: قال ابن عادل: قوله: {مَا فَضَّلَ الله} {ما} موصولة، أو نكرة موصوفة، والعائدُ الهاء في {بِهِ} ، و {بعضكُم} مفعول بـ {فَضَّلَ} ، و {عَلَى بَعْضٍ} متعلّق به. إثبات الهمزة في الأمر من السؤال: الجمهورُ على إثْباتِ الهمْزَةِ في الأمرِ من السُّؤالِ الموجه نحو المخاطب، إذا تَقدَّمَهُ واو، أو فاء نحو: {فَاسْأَلِ الذين يَقْرَءُونَ} [يونس: 94]، {واسألوا الله مِن فَضْلِهِ} [النساء: 32]، وابن كثير، والكسَائِي بنقل حركة الهمْزَة إلى السِّين تخفيفًا لكثرة استعماله. فإن لم تتقدَّمه واو، ولا فاء، فالكُلُّ على النقل نحو: {سَلْ بني إِسْرَائِيلَ} [البقرة: 211]، وإن كان لغائب، فالكُلُّ على الهمز نحو: {وَلْيَسْأَلُواْ مَا أَنفَقُواْ} [الممتحنة: 10].